* ذكر التقرير السنوى الخامس حول مؤشر الدول الفاشلة، الذى تعده منظمة دي فوند فور بيس (صندوق دعم السلام) بالتعاون مع مجلة «فورين بوليسى» (السياسة الخارجية الأمريكية) ، منذ أن أطلق في عام 2004 ، أن مصر لم تصل بعد إلى المرحلة الحرجة، لكنها مازالت ضمن قائمة «الخطر».
* وصف المؤشر حال القيادة والشرطة والقضاء فى مصر بأنه «ضعيف»، والخدمات المدنية «متوسطة»، فى حين وصف أداء مؤسسات سيادية أخرى بأنه «جيد».
* وصف المؤشر حال القيادة والشرطة والقضاء فى مصر بأنه «ضعيف»، والخدمات المدنية «متوسطة»، فى حين وصف أداء مؤسسات سيادية أخرى بأنه «جيد».
* وأضاف «أن التعديلات الدستورية الأخيرة زادت من سلطة الرئيس، وقللت من دور القضاء فى الإشراف على الانتخابات، وحظرت قيام الأحزاب على أسس دينية، ومنحت مبارك حق تجاوز المحاكم العادية».
* وتابع التقرير: الشرطة فى مصر «كبيرة وفعالة فى تنفيذ الأوامر، لكن سجلها سيئ فى مجال حقوق الإنسان والتعذيب الذى يمارس بشكل منهجى»، مشيراً إلى أن الشرطة «تقمع المتظاهرين بشكل روتينى، خاصة من يشتبه فى تعاطفهم مع جماعة الإخوان المسلمين المحظورة».
* وقال التقرير إنه رغم المطالبات المستمرة باستقلال القضاء فإنه مايزال «خاضعاً لتأثير السلطة التنفيذية»، مضيفاً «أن الفساد أيضاً مشكلة فى ظل حصول بعض القضاة على رشوة».
* وتابع التقرير: الشرطة فى مصر «كبيرة وفعالة فى تنفيذ الأوامر، لكن سجلها سيئ فى مجال حقوق الإنسان والتعذيب الذى يمارس بشكل منهجى»، مشيراً إلى أن الشرطة «تقمع المتظاهرين بشكل روتينى، خاصة من يشتبه فى تعاطفهم مع جماعة الإخوان المسلمين المحظورة».
* وقال التقرير إنه رغم المطالبات المستمرة باستقلال القضاء فإنه مايزال «خاضعاً لتأثير السلطة التنفيذية»، مضيفاً «أن الفساد أيضاً مشكلة فى ظل حصول بعض القضاة على رشوة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق